UN Women Lebanon
📸 دعوة للمشاركة: المرأة والسلام والأمن – من خلال عيونكن/م
تدعوكن/م الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية وهيئة الأمم المتحدة للمرأة في لبنان للمشاركة في حملة على مستوى لبنان للتصوير عبر الهاتف المحمول بعنوان:" من خلال عدستكن/م" شاركونا ما تعنيه هذه الأجندة بالنسبة لكن/م، للمجتمع. لمعرفة المزيد
على لسان سميرة الشناوي، الطاهية في المطبخ المجتمعي في مخيم البداوي للاجئين الفلسطينيين”
سميرة الشناوي، لاجئة فلسطينية في مخيم البداوي،وأم لثلاثة أطفال. تتطوع في مطبخ مجتمعي تدعمه هيئة الأمم المتحدة للمرأة لتقديم وجبات ساخنة للنازحين خلال الحرب، ضمن مشروع طارئ لكسب العيش والحماية. لمعرفة المزيد
كلمات سالي حرب: في وقت الأزمة، لم أفكّر في نفسي كقائدة. كل ما كنت أعرفه هو أنني لا أستطيع أن أبقى مكتوفة اليدين؟"
سالي حرب، ممثلة ومخرجة مسرحية من عكار، قادت مبادرات مجتمعية لدعم النساء والشباب واللاجئين. في عام 2024، عملت على تنسيق مراكز إيواء طارئة، لمساعدة مئات الأشخاص على إيجاد ملاذ آمن مع تصاعد حدة النزاع. لمعرفة المزيد
حكومة أستراليا وهيئة الأمم المتحدة للمرأة تطلقان مشروعًا جديدًا لتمكين النساء المتضررات من الأزمة
حكومة أستراليا وهيئة الأمم المتحدة للمرأة في لبنان يطلقان مبادرة جديدة بعنوان "النساء المتضرّرات من الأزمة في لبنان - القيادة والتمكين والوصول والحماية (LEAP)". يهدف المشروع إلى تعزيز حقوق المرأة، ومشاركتها الاقتصادية وقدراتها القيادية في لبنان. لمعرفة المزيد
على لسان رنا: "أعاد مشروع فقر الدورة الشهرية الأمل مجدداً إلى حياتي"
رنا، 27 عاماً، أم لثلاثة أطفال، واجهت تحديات جمّة بعد إصابة زوجها. في عام 2023 انضمت إلى وحدة إنتاج "حواء" لإنتاج فوط صحية، بدعم هيئة الأمم المتحدة للمرأة ومنظمة أكتد، لتعزيز سبل العيش وتمكين نفسها. لمعرفة المزيد
أبرز التطورات
الصورة
gender alert cover page in arabic
نشرة حول قضايا النوع الاجتماعي: النوع الاجتماعي والنزوح في لبنان في مرحلة وقف إطلاق النار

في أعقاب وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، عاد نحو 80% من النازحين/ات داخليًا إلى أماكن السكن الأصلية. ومع ذلك، لا يزال الكثيرون غير قادرين على العودة إلى مجتمعاتهم بسبب الأضرار والدمار والقيود التي فرضها الجيش الإسرائيلي. ومن بين الـ20% ممن لا يزالون نازحين داخليًا، 52% هم من النساء والفتيات.

الصورة
alt text
تحليل الجندر والإدماج الإجتماعي في البرنامج الوطنيّ لدعم الأسر الأكثر فقرًا في لبنان

 

بين شهري نيسان وحزيران 2022، أجرت وزارة الشؤون الاجتماعيّة وبرنامج الأغذية العالمي وهيئة الأمم المتحدة للمرأة تحليلًا حول النوع الاجتماعي للبرنامج الوطني لدعم الأسر الأكثر فقرًا الذي يشكل أكبر شبكة للأمان الاجتماعي في لبنان بحيث يستهدف العائالت اللبنانية الأشد فقرًا وتهميشًا. وكان الهدف من هذا التحليل دراسة تأثير البرنامج الوطني لدعم الأسر الأكثر فقرًا على حياة النساء والفتيات والأشخاص المهمشين الآخرين ممن يعنى بهم البرنامج وكيف يمكن للبرنامج تحسين آليته لضمان توفير هذه المساعدة بشكل آمن يمكن للنساء والفتيات الوصول إليه.