أخبار

6
نتائج البحث
1 - 6 من 6 نتائج
التاريخ:
احتفالاً باليوم الدولي للمرأة 2025، نظّمت هيئة الأمم المتحدة للمرأة، بالتعاون مع معهد باسل فليحان المالي والاقتصادي، حلقة نقاش رفيعة المستوى في السراي الكبير، بعنوان "نحو مؤسسات شاملة وخاضعة للمساءلة ومستجيبة للنوع الاجتماعي". وتناول اللقاء سبل تمكين القطاع العام من تعزيز المساواة بين الجنسين، وتناول التحدّيات في إدارة المؤسسات العامة أثناء الأزمات، وعرَض مبادرات بقيادة نسائية أثّرت على السياسات، وعزّزت مسارات الحوكمة، وشجّعت عملية صنع القرار الشاملة.
التاريخ:
في 28 أيلول/سبتمبر 2024، وعلى بعد أميال قليلة من بلدتها، كفررمان، كادت رنا غنوي البالغة من العمر 42 عامًا، وهي والدة لطفلين، أن تفقد أطفالها عندما اندلع حريق في سيارة أمامها، إثر غارة جوية أدت إلى مقتل جميع من كانوا بداخلها. رنا هي أخصائية اجتماعية حاصلة على ماجستير في علم نفس الأطفال والمراهقين والوساطة الأسرية، وقد أعدت دراسة عن احتياجات العائدين/ات لصالح هيئة الأمم المتحدة للمرأة.
التاريخ:
في إطار التعاون المستمر بين هيئة الأمم المتحدة للمرأة والجيش اللبناني، انطلقت المرحلة الأولى من سلسلة ورشات العمل التي تستمر عاماً، من أيلول/سبتمبر 2024 إلى أيلول/ سبتمبر 2025، وتهدف إلى تعزيز إدماج العسكريات في وحدات الجيش اللبناني المختلفة.
التاريخ:
ساهمت حكومة النمسا بمبلغ مليون يورو لصالح الجهود الإنسانية التي تبذلها "هيئة الأمم المتحدة للمرأة" في لبنان لدعم النساء والفتيات في جنوب لبنان المتأثرات بتصاعد الأعمال العدائية على طول الخط الأزرق. سيتم توجيه المساعدة المالية نحو مشروع تنفّذه "هيئة الأمم المتحدة للمرأة" لتعزيز قدرة النساء النازحات داخلياً على الصمود والاعتماد على الذات وتعزيز الدور الذي يضطلعن به في قيادة العمل الإنساني وذلك من خلال الوصول إلى خدمات سبل العيش والحماية الشاملة.
التاريخ:
الدكتورة هويدا الترك هي أول امرأة تتبوأ منصب محافظ بالتكليف في لبنان. وقد تحدّثت الدكتورة هويدا إلى "هيئة الأمم المتحدة للمرأة" في شأن الاشتباكات المسلّحة المتزايدة أخيراً على جانبي الخط الأزرق، والتي أدّت إلى نزوح ما يقارب العشرين ألفاً من جنوب لبنان وتطرّقت إلى ما تقوم به لإدارة الاستجابة الإنسانيّة.
التاريخ:
تعمل نيكول قسيس، 43 عاماً، أستاذة للغة الفرنسية منذ أكثر من 23 عاماً في مدرسة راهبات الوردية، في سن الفيل. شرعَت هذه الأم لطفلين في رحلة تطوير ذاتي وأصبحت ناشطة مجتمعية بعد انضمامها إلى "لجنة المرأة" التي تم إنشاؤها في إطار مشروع "ريفايف"، الذي يوفر فرص تدريب تفاعلية لشبكة من النساء لدفع التغيير في مجتمعاتهن.