أخبار

42
نتائج البحث
التاريخ:
في عام 2022، بلغ معدّل مشاركة المرأة في القوى العاملة في لبنان 28.7 بالمئة مقابل 67 بالمئة للرجال، ويظهر ذلك تفاوتًا كبيرًا بين المعدّلين. بتمويلٍ سخيّ من حكومة أستراليا، تعاونت هيئة الأمم المتحدة للمرأة مع منظمة "أكتد" لتوفير فرص عمل مؤقتة لثلاثمئة امرأة في أربع وحدات لإنتاج لوازم النظافة الصحيّة في كلٍّ من بيروت وصيدا وطرابلس والبقاع. ربى ريّا هي إحدى هؤلاء النساء في محافظة البقاع. كانت تجربتها محفوفةً بالصعوبات، غير أنّها اتّسمت بتمكين الذات أيضاً.
التاريخ:
عاشت منتهى جابر معظم حياتها في منطقة البقاع. عازمة على تحقيق الاستقلاليّة الذاتيّة وتغطية نفقاتها بنفسها، عملت في وحدة لإنتاج لوازم النظافة الصحيّة تابعة لهيئة الأمم المتحدة للمرأة ومنظّمة "أكتد" غير الحكوميّة وكانت الوحدة في ذلك الحين تُطلق مجموعةً جديدةً من منتجات الدورة الشهريّة بجودةٍ عاليةٍ وأسعارٍ مقبولة. تلقّت منتهى تدريبًا في تصنيع هذه المنتجات، وها هي تتحدّث عن عملها ورسالتها المتمثّلة في تحدّي الوصمات الاجتماعيّة المتعلّقة بصحّة المرأة الإنجابيّة.
التاريخ:
ساهمت حكومة النمسا بمبلغ مليون يورو لصالح الجهود الإنسانية التي تبذلها "هيئة الأمم المتحدة للمرأة" في لبنان لدعم النساء والفتيات في جنوب لبنان المتأثرات بتصاعد الأعمال العدائية على طول الخط الأزرق. سيتم توجيه المساعدة المالية نحو مشروع تنفّذه "هيئة الأمم المتحدة للمرأة" لتعزيز قدرة النساء النازحات داخلياً على الصمود والاعتماد على الذات وتعزيز الدور الذي يضطلعن به في قيادة العمل الإنساني وذلك من خلال الوصول إلى خدمات سبل العيش والحماية الشاملة.
التاريخ:
انضمّت سوزان عام 2023 إلى مبادرة المطبخ المجتمعي التي أطلقتها هيئة الأمم المتّحدة للمرأة داخل مخيّم البداوي، وتولّت فيها وظيفة توعويّة حيث عملت على زيادة الوعي بكيفية الطهو وفقًا لميزانيّة محدودة وساعدت على تقديم وجبات ساخنة للعائلات التي تعيش في ظلّ ظروف معيشيّة صعبة، وذلك في إطار مشروع يهدف إلى تزويد النساء بفرص الحصول على "النقد مقابل العمل" من خلال تحضير الوجبات الساخنة وتوزيعها على الأسر التي هي بأمسّ الحاجة إليها.
التاريخ:
بمناسبة اليوم الدولي للمرأة، تجدّد حكومة أستراليا التزامها بالمساواة بين الجنسين في لبنان من خلال التوقيع على اتفاقية جديدة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة في لبنان بقيمة 1,500,000 دولار أسترالي لتقديم المساعدة الإنسانية لما يزيد على 4,300 امرأة وفتاة ورجل وفتى من خلفيّات متنوعة، في ثلاث محافظات في لبنان.
التاريخ:
تبلغ رجاء إبراهيم زعرور من العمر 58 عامًا، وتعيش في قرية المرج في سهل البقاع في لبنان، على بُعد 52.8 كيلومترًا من بيروت، وهي تُعدّ مصدر إلهامٍ للقوة والتغيير في مواجهة الشدائد. تتكشّف حكاية رجاء على خلفية المسؤولية العائليّة ذلك أنها كرّست نفسها لرعاية والدها البالغ من العمر 88 عامًا والذي يصارع الشلل الناجم عن مرض الخثرة الدمويّة. شاركت في مطبخ مجتمعي يتلقّى دعماً من هيئة الأمم المتّحدة للمرأة وحصلت على النقد مقابل العمل لمدة 60 يومًا.
التاريخ:
إفتتح كل من برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، ومنظمة الأمم المتحدة الدولية للطفولة (اليونيسف)، وهيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة (هيئة الأمم المتحدة للمرأة)، وصندوق الأمم المتحدة الاستئماني للأمن البشري وحكومة اليابان وبلدية طرابلس "مركزنا" وهو مركز مجتمعي متعدد الأهداف أعيد تأهيله وتنشيطه أخيراً في منطقة الشلفة، في مدينة طرابلس.
التاريخ:
نما ملاذٌ في حي هادئ بين شوارع مار مخايل المزدحمة في بيروت يُعرف باسم المطبخ الدامج - Access Kitchen. هو أول مطبخ مجتمعي في لبنان تقوده وتديره مجموعة من النساء ذوات الإعاقة، يوفّر وظائف مدرّة للدخل لـ58 امرأة ويقدّم 138 وجبة ساخنة يوميّة للفئات الأكثر حاجة في المناطق المجاورة.
التاريخ:
افتتحت "هيئة الأمم المتحدة للمرأة" بالشراكة مع "اكتد" والمنظمة المحلية "نساند" وبدعم من حكومة اليابان، وحدة إنتاج الفوط الصحية للدورة الشهرية "نسمة *" في بيروت.
التاريخ:
ولدت صفا (25 عاماً) ونشأت في مخيّم عين الحلوة في صيدا، لبنان. تعرف صفا مجتمعها جيّداً، لكنها لم تدرك إلا أخيراً أنّ جيرانها يعانون الفقر وانعدام الأمن الغذائي في صمت. منذ أن أيقنت صفا الأمر، حركها الشغف والاندفاع لإحداث تغيير في مجتمعها، فقررت التقدم لوظيفة عاملة مجتمعيّة في مطبخ مجتمعي أُنشِئَ حديثاً في المخيّم بقيادة "المنتدى المجتمعي للتمكين والتنمية"، و"جمعية البرامج النسائية" وهيئة الأمم المتحدة للمرأة، وبدعمٍ سخي من حكومة اليابان.
التاريخ:
وقعت هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة وبرنامج الأغذية العالمي مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون ودفع جدول أعمال المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة والإدماج الاجتماعي في لبنان.
التاريخ:
بيان صحفي مشترك لهيئة الأمم المتحدة للمرأة وبرنامج الغذاء العالمي. زار سعادة مساعد وزير خارجية أوستراليا، النائب تيم واتس مشاريع هيئة الأمم المتحدة للمرأة وبرنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة في لبنان التي تدعمها حكومة أوستراليا. تواصل عمليّات هيئة الأمم المتحدة للمرأة وبرنامج الأغذية العالمي الاستجابة للاحتياجات الإنسانيّة والإنمائيّة المتزايدة في جميع أنحاء لبنان، بما في ذلك الفقر وعدم المساواة وانعدام الأمن الغذائي.
التاريخ:
مارينا هي واحدة من 140 امرأة يعملن في مطابخ مجتمعية أٌنشأت في بيروت وطرابلس وصيدا والبقاع، ويقدمن وجبات ساخنة للمجتمعات المحرومة.
التاريخ:
تقف فاطمة مرفوعة الرأس على طريقٍ قصيرٍ في الخارج. ينسكب الضوء على وجهها، راقصاً بين أشجار الحمضيات وأزهار حميض الخشب الأصفر خلفها. يؤدي الطريق إلى قطعة أرضٍ تعود لعائلتها في بلدة المنية، وهي مساحةٌ من الأرض تعمل فاطمة عليها منذ سنوات...
التاريخ:
جنى حسن الشامي، 22 سنة، حاصلة على شهادة الإجازة في نظم المعلومات الإدارية، ولدت في جنوب لبنان وتقيم حالياً في بيروت. في ظل الأزمة الإقصادية الحادة التي يعانيها لبنان، تواجه جنى صعوبة في إيجاد فرصة عمل. لهذا السبب، انضمّت جنى إلى مجموعة نساء متدرّبات تحظى بدعم هيئة الأمم المتحدة للمرأة و"مركز كودي"*، لاكتساب أحدث المهارات في ميدان تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، فضلاً عن المهارات الاجتماعية والمهنية، بتمويل سخي من حكومة النمسا. وبفضل هذه المهارات الجديدة، سيسهُل على جنى دخول سوق عمل.
التاريخ:
أدت الأزمة الاقتصادية المتفاقمة في لبنان، والتي تعّمقت بسبب انفجار مرفأ بيروت في عام 2020، إلى اتساع متزايد لحال اللامساواة الاجتماعية والاقتصادية القائمة على أساس النوع الاجتماعي، وأدّت في العديد من المجالات، إلى وضع حدّ لعقود من التقدّم الذي أحرزته النساء والفتيات في لبنان بل وإلى الارتداد عليها. أظهرت دراسة أجرتها "هيئة الأمم المتحدة للمرأة" أن الأزمات المتعددة الطبقات تسببت في زيادة غير متناسبة في هشاشة الفئات السكانية الضعيفة، ولا سيما النساء، اللواتي لاحظن - من بين أمور أخرى - تقلّص فرصهن في دخول سوق العمل. في هذا السياق، دخلت "هيئة الأمم المتحدة للمرأة"، وبتمويل سخي من حكومة النمسا، في شراكة مع "الحركة الاجتماعية" وهي منظمة محليّة غير حكومية، لخلق فرص كسب العيش في حالات الطوارئ للنساء اللواتي يعشن في فقر والمتضررات من انفجار بيروت.
التاريخ:
رمزيّة حمود، 52 عاماً، هي مزارعة لبنانية من قرية نمرين في محافظة عكار، في شمال لبنان، وهي تبعد 119 كلم عن بيروت. في الثالثة والثلاثين من العمر، واجهت رمزيّة مأساة فقدان ابنها البالغ من العمر ثلاث سنوات. بعد أن تملّكها اليأس، لجأت إلى الزراعة للتغلّب على حزنها بطريقتها الخاصة، والحال انها وجدت الأمل في انبات الحياة في التربة.
التاريخ:
تنمو الاقتصادات عندما تعمل المرأة. يحظى لبنان بمجموعة مميزة من النساء المتعلّمات والموهوبات. إن تمكينهن من المشاركة على قدم المساواة في التعافي الاقتصادي يقدم فرصةً لا يمكن للبنان تفويتها، فهذا الأمر من ضمن الاقتصاد الذكي. لقد أوصلت الأزمة الاجتماعية والاقتصادية لبنان إلى حافة الانهيار التام، كما أدّت إلى تعميق الفوارق واتساعها في بلد كان بالفعل من أكثر البلدان التي تعاني من عدم المساواة في العالم. تجدر الإشارة إلى أن أكثر المتضررين من هذه الأزمة هم النساء والأطفال في المجتمعات الفقيرة والضعيفة.
التاريخ:
قام سعادة سفير اليابان في لبنان، تاكيشي أوكوبو، وهيئة الأمم المتحدة للمرأة، و"أكتد" والمؤسّسة الاجتماعيّة "روف اند روتس" بافتتاح وحدة انتاج تقودها النساء في جبل محسن في طرابلس تنتج لوازم صحيّة عالية الجودة وبأسعار معقولة للنساء والفتيات في المنطقة. تهدف وحدة الانتاج إلى توفير حلّ محليّ ومستدام لتلبية الطلب المتزايد على لوازم نظافة الدورة الشهريّة الذي نتَجَ عن الأزمة الحاليّة في لبنان وتهدف، في الوقت عينه، إلى تعزيز الاقتصاد اللبنانيّ ومشاركة المرأة في سوق العمل.
التاريخ:
بعد مرور عامَين على الانفجار القاتل الذي ضرب مرفأ بيروت في 4 آب/أغسطس 2020 وأودى بحياة أكثر من 200 شخص وشرّد أكثر من 300 ألف رجل وامرأة، لا تزال آثاره مطبوعة في حيوات الناس بمَن فيهم النساء والفتيات المقيمات في المناطق المتضررة. بغية تلبية الاحتياجات الناشئة للنساء والفتيات المتضررات من الانفجار واللواتي يختبرن ظروف معيشية صعبة، أبرمت "هيئة الأمم المتحدة للمرأة" شراكةً مع منظمة "الحركة الاجتماعية" المحليّة وغير الحكومية لتوفّر للنساء المتأثرات بالانفجار التدريب المهني والتدريب على المهارات الحياتية وذلك في إطار مشروع "سبل العيش في حالات الطوارئ للسكان المهمّشين/ات المتضررين/ات، في نطاق انفجار بيروت" الذي تم تنفيذه بالتعاون مع "منظمة الأمم المتحدة للطفولة" (يونيسف) وبدعم من حكومة النمسا.